معاَ لنتدبـــــــــر

نَنْطَرحْ عِندْ لِذَّة " أيــاتِ الله " ونسْتَرق قُلُوبنا لِهُنَـا .. فقطْ ؟!

..

*للجَآدينْ ..
كَثفُوا ظِلالَ قُلُوبكمْ تَنعَموا بها ..:")

إذا رأيت قلبك لا يتأثر بالقرآن فاتهم نفسك ، لأن الله أخبر أن هذا القرآن لو أنزل على جبل
لتصدع ... وقلبك يتلى عليه القرآن ولا يتأثر! "

* الشيخ/ محمد بن عثيمين رحمه الله

****

وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ } [البقرة:155]

تأمل كيف قال :{ بِشَيْءٍ } فهو شيء يسير، لأنه ابتلاء تمحيص لا ابتلاء إهلاك.

{د. عبدالمحسن المطيري}

"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
{فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ}

إخلاص وشهامة، وبعد عن حب الظهور، وترك لطلب المقابل، ومع ذلك جاءه الخير وهو في ظله:

{ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا }

[د. محمد الحمد]

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
قال قتادة في قوله تعالى: (وفي أنفسكم أفلا تبصرون [الذاريات/21]):

"من تفكر في خلقه علم أنه إنما لينت مفاصله للعبادة".)

*********************************************************

من تدبر القرآن علم أن الصالحين لا يخافون من شيء أعظم من خوفهم من أمرين:

- الخوف من أعمالهم الصالحة أن لا تقبل:

{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ }.

- الخوف من زيغ القلب بعد هدايته:

{ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا }.

[صالح المغامسي}[/b]

>>>>>>>>>>>>>
(قوله تعالى: {فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها قال أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا }(الكهف:71).

فيه دلالة على أن قلوب المؤمنين مجبولة على إنكار المنكر،

وغير مالكة للصبر على احتماله؛
لأن موسى عليه السلام وعد الخضر أن يصبر على ما يراه منه،

فلما رأى ما رأى أنكره عليه.

[القصاب]

للموضوع بقية بإذن الله،،،،،،

بسم الله الرحمان الرحيم/أتعلمين أختي أن أخوف آية في القرءان هي قوله تعالى:<وقدمنآ إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا>23الفرقان-اللهمّ تقبّل منا أعمالنا الصالحة واجعلنا ممّن تواضعوا بها لعظمتك.

قال تعالى :

{سلام قولا من رب رحيم}

إذا سلم عليهم الرب الرحيم،حصلت لهم السلامة التامة،وحصلت لهم التحية،

التي لا تحية أعلى منها،فما ظنك بتحية ملك الملوك لأهل دار كرامته،

فلولا أن الله تعالى قدر ألا يموتوا،

أو تزول قلوبهم عن أماكنها من الفرح والبهجة والسرور،

لحصل ذلك.

فنرجو ربنا أن لا يحرمنا ذلك النعيم،وأن يمتعنا بالنظر إلى وجهه الكريم[السعدي]

قال تعالى:

{أليس الله بكاف عبده}

[الزمر:36]

تحيط بنا المخاطر وقد لا نشعر بها وحينئذ يكون تفاديها صعبا

ببذل الأسباب المادية ولا سبيل إلى الخلوص منها

إلا بالتوكل على الله وعبادته، فهو سبحانه يكفى عبده،

ولا يحتاج العبد في كفاية الله تعالى إلى غيره

قال ابن تيمية: فبين أن الله يكفي عبده..

الذي هو من عباده المخلصين الذين يمشون على الأرض هونا

قال تعالى

{يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور}

إذا استحبت الصدقة بين يدي مناجاة المخلوق فاستحبابها بين يدي مناجاة

الله عند الصلوات والدعاء أولى،وقد كان بعض السلف يتصدق بين يدي الصلاة والدعاء إذا أمكنه ويتأول هذه

الأولوية[المستدرك على فتاوى ابن تيمية

.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

قال تعالى في شأن أصحاب الأعراف :

{وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ}

وفي التعبير بـ { صُرِفَتْ } إشارة إلى أنهم أجبروا على أن ينظروا إلى أهل النار؛ لأن الهول شديد، ومنظر النار فظيع جدا، لا ينظر إليه أحد باختياره، بينما قال في حالهم مع أهل الجنة :

{وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ}.

[الشنقيطي]
ج.تدبر81800
{من رسائل جوال تدبر}
[للاشتراك من داخل السعودية أرسل 1 إلى 81800]

معاَ للنتدبـــــــــر

معاَ لنتدبـــــــــر

رد: معاَ للنتدبـــــــــر

رد: معاَ للنتدبـــــــــر

رد: معاَ للنتدبـــــــــر

رد: معاَ للنتدبـــــــــر

رد: معاَ للنتدبـــــــــر