بحـث
المواضيع الأخيرة
"" منقووووول _...؟؟... صناعة تفتقدها مؤسساتنا!!!!!!!!""
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
"" منقووووول _...؟؟... صناعة تفتقدها مؤسساتنا!!!!!!!!""
"" مقال أعجبني كثيراً وأحببت إهدائه لكم _ منقول ""
الولاء الوظيفي.. صناعة تفتقدها مؤسساتنا..!
تشير الدراسات إلى أن 80%[1] من الموظفين في الشركات في منطقة الشرق الأوسط يفتقدون الولاء
والإخلاص للشركات التي يعملون بها ،
ويرى خبراء الإدارة أن الحفاظ على بقاء الموظفين يعد من التحديات الكبرى التي تواجه الشركات في
العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط. أرى أن المقصود هنا هم( الموظفون الأكفاء)
، فالأكفاء هم
أصحاب البدائل والطموحات الذين يرون أن الأفضل لم يأت بعد،لأن ذوي الأداء العادي ومن يشكلون عبئاً
على الشركات ويحصلون منها أكثر مما يقدمه هؤلاء العاديون يتمسكون بوظائفهم حتى الرمق الأخير،
رافعين شعارات "ليس في الإمكان أفضل مما كان" " ومن خرج من داره قل مقداره" وهؤلاء بالتأكيد لا
يوجد مبرر للقلق بشأن ولائهم للعمل. دعونا نتحدث بالتحديد على الفئة الأولى وهي فئة
الموفين المجتهدين في أعمالهم الذين يضيفون قيمة حقيقية لوظائفهم والذين لديهم استعداد
دائم لتطوير أدائهم ومخرجاتهم. هؤلاء بالتحديد يشكلون __صداعاً مزمناً في أدمغة المؤسسات___،
وذلك
لأن لديهم احتياجات معينة يريدون إشباعها ويرغبون دائماً في أن يكون المقابل قدر العطاء، هؤلاء بحاجة
دائماً إلى بيئة عمل ذات مواصفات خاصة تشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم. حقيقة فإن الرقم الوارد
في الدراسات المشار إليها مخيف للغاية ويعكس بشكل واضح قصورا في إدارة الموارد البشرية في
مؤسساتنا العربية بمختلف مجالاتها وتوجهاتها. المشكلة الحقيقية التي نعانيها في مؤسساتنا هي
عدم إتقاننا أسس ( صناعةالولاء الوظيفي) ومن ثم نحن أمام واقع يقول إن معدل دوران العمل
(الالتحاق بالعمل وتركه) في مؤسساتنا مرتفع بشكل ملحوظ، والمتتبع لإعلانات طلب الوظائف
(بصفة خاصة في وظائف التسويق والمبيعات) يلحظ هذا بكل سهولة مع العلم أن الطلب على الوظائف
في كثير من الأحيان لا يرتبط بتوسعات أو خطط جديدة في العمل بقدر ارتباطه باستبدال موظفين جدد
محل موظفين غادروا المؤسسات التي يعملون بها، والواقع يقول إن أجواءالعمل في معظم مؤسساتنا
تفتقد بشكل ملحوظ المعايير الصحية، فالنزاعات بين المديرين والموظفين على أشدها والتصادمات بين
الموظفين وبعضهم البعض لا تنتهي. الواقع يقول أيضاً إن ((عقول الموظفين ما باتت تفكر في مصلحة
العمل بقدر ما تفكر في البحث عن فرص جديدة في أماكن جديدة))، ولذا فإن إنتاجية الموظفين
وإنتاجية المؤسسات في أدنىمعدلاتها وحماس الموظفين للعمل منخفض بشكل ملحوظ. ومديرونا لم
يعودوا متفرغون لممارسة مهام الإدارة من تخطيط وتنظيم وتوجيه بقدر ما هم متفرغين لحل
مشكلات الموظفين الراغبين في المغادرة أو ملء الوظائف الخالية من أصحابها. الولاء الوظيفي هو
صناعة تحتوي على مدخلات وعمليات ومخرجات، نبدأ بالناتج أو المخرج النهائي ونقول إنه عندما ينتج
الولاء فنحن بصدد مؤسسة منتجة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، مؤسسةمتكاتفة، مؤسسة
يسودها روح الفريق في العمل، مؤسسة مبدعة تقدم كل يوم الجديد، مؤسسةمستقرة تخفض فيها
حدة الصراعات، مؤسسة قادرة على تنفيذ مخططاتها بكل سهولة، مؤسسةقادرة على المنافسة
وتمتلك فرصا ثمينة للتميز والتفرد، مؤسسة جاذبة للكفاءات البشرية وقبلة للمبدعين. ونتقدم للأمام
ونرى أن صناعة الولاء عبارة عن عملية تشغيل لمجموعة من المدخلات أو المبادئ أو القيم الأساسية
التي تستهدف خلق مناخ صحي يحفزالموظفين على التمسك بوظائفهم ومؤسساتهم ورفض أي
مغريات قادمة من مؤسسات أو مجالات منافسة،
القيمة الأولى_ هي قيمة الحب والاستحواذ على قلوب الموظفين، فالموظفون هنا لا يعاملون باعتبارهم
ماكينات بل باعتبارهم بشرا لهم تطلعات ولهم احتياجات، وهنايشعر الموظفون بأنهم محط اهتمام ورعاية
الإدارة التي تحفظ لهم حقوقهم ومصالحهم وتعطيهم كما تأخذ منهم.
القيمة الثانية_ هي قيمة المشاركة حيث يشعر الموظف باعتبارهم شركاء وهنا سيصبحون شركاءك
بالفعل"والشراكة هنا تعني إشراك الموظفين في عملية اتخاذالقرارات من خلال التعرف على انطباعاتهم
ومقترحاتهم، بحيث يتم تجنب سياسة فرض النظم والقرارات والتنفيذ بالأمر، والشراكة تعني أيضاً أن
الموظفين يجب أن يشعروا بأنهم يتقدمون كما تتقدم الشركة، فهم يحصلون على عائد أكبر، يرتقون في
وظائفهم، يحصلون بالتدريج على مزايا إضافية... إلخ.
القيمة الثالثة_ هي قيمة الاتصالات المفتوحة حيث تختفي الأجواء التي تمتلئ فيها الشائعات والكلام
المنقول وشعور الموظف بأن هناك أسرارا لا يعرفها، والأبواب المغلقة والحواجز الوهمية بين المدير
والموظف لتحلمحلها أجواء جديدة تتغذى على الاتصالات المفتوحة بين الإدارة وبين الموظفين، حيث
الباب المفتوح الذي يسمح بمرور المعلومة أو التوجيه أو الاقتراح أو المشكلة أوالانطباع بكل سهولة
ويسر بين المدير والموظف.
القيمة الرابعة_ هي التعليم المستمر،فالموظف عندما تتاح له الفرصة ويحفز على تنمية معارفه
ومهاراته بشكل متواصل وتقدم له البرامج والإرشادات التي تساعده على تقديم أفضل ما لديه يشعر
بأنه مميز مقارنةبأقرانه في مؤسسات ومجالات أخرى وهذا أكبر محفز للولاء.
القيمة الخامسة_ هي التمكين،والتمكين يعني إعطاء الموظف الصلاحيات والأدوات التي تمكنه من أداء
المطلوب منه على أكمل وجه وهنا يشعر الموظف بالاستقلالية ويشعر بتقدير الإدارة للمهام التي ينهض
بهافي العمل. هذه القيم تشكل الدعامات الأساسية في صناعة الولاء، تلك الصناعة التي نتمنى أن
تنتشر في مؤسساتنا كما تنتشر النار في الهشيم ولكنها قطعاً لن تكون ناراً تحرق بل ستكون وقوداً
لتحقيق الإنجازات على مستوى الأفراد والمؤسسات والمجتمع.
الولاء الوظيفي.. صناعة تفتقدها مؤسساتنا..!
تشير الدراسات إلى أن 80%[1] من الموظفين في الشركات في منطقة الشرق الأوسط يفتقدون الولاء
والإخلاص للشركات التي يعملون بها ،
ويرى خبراء الإدارة أن الحفاظ على بقاء الموظفين يعد من التحديات الكبرى التي تواجه الشركات في
العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط. أرى أن المقصود هنا هم( الموظفون الأكفاء)
، فالأكفاء هم
أصحاب البدائل والطموحات الذين يرون أن الأفضل لم يأت بعد،لأن ذوي الأداء العادي ومن يشكلون عبئاً
على الشركات ويحصلون منها أكثر مما يقدمه هؤلاء العاديون يتمسكون بوظائفهم حتى الرمق الأخير،
رافعين شعارات "ليس في الإمكان أفضل مما كان" " ومن خرج من داره قل مقداره" وهؤلاء بالتأكيد لا
يوجد مبرر للقلق بشأن ولائهم للعمل. دعونا نتحدث بالتحديد على الفئة الأولى وهي فئة
الموفين المجتهدين في أعمالهم الذين يضيفون قيمة حقيقية لوظائفهم والذين لديهم استعداد
دائم لتطوير أدائهم ومخرجاتهم. هؤلاء بالتحديد يشكلون __صداعاً مزمناً في أدمغة المؤسسات___،
وذلك
لأن لديهم احتياجات معينة يريدون إشباعها ويرغبون دائماً في أن يكون المقابل قدر العطاء، هؤلاء بحاجة
دائماً إلى بيئة عمل ذات مواصفات خاصة تشجعهم على تقديم أفضل ما لديهم. حقيقة فإن الرقم الوارد
في الدراسات المشار إليها مخيف للغاية ويعكس بشكل واضح قصورا في إدارة الموارد البشرية في
مؤسساتنا العربية بمختلف مجالاتها وتوجهاتها. المشكلة الحقيقية التي نعانيها في مؤسساتنا هي
عدم إتقاننا أسس ( صناعةالولاء الوظيفي) ومن ثم نحن أمام واقع يقول إن معدل دوران العمل
(الالتحاق بالعمل وتركه) في مؤسساتنا مرتفع بشكل ملحوظ، والمتتبع لإعلانات طلب الوظائف
(بصفة خاصة في وظائف التسويق والمبيعات) يلحظ هذا بكل سهولة مع العلم أن الطلب على الوظائف
في كثير من الأحيان لا يرتبط بتوسعات أو خطط جديدة في العمل بقدر ارتباطه باستبدال موظفين جدد
محل موظفين غادروا المؤسسات التي يعملون بها، والواقع يقول إن أجواءالعمل في معظم مؤسساتنا
تفتقد بشكل ملحوظ المعايير الصحية، فالنزاعات بين المديرين والموظفين على أشدها والتصادمات بين
الموظفين وبعضهم البعض لا تنتهي. الواقع يقول أيضاً إن ((عقول الموظفين ما باتت تفكر في مصلحة
العمل بقدر ما تفكر في البحث عن فرص جديدة في أماكن جديدة))، ولذا فإن إنتاجية الموظفين
وإنتاجية المؤسسات في أدنىمعدلاتها وحماس الموظفين للعمل منخفض بشكل ملحوظ. ومديرونا لم
يعودوا متفرغون لممارسة مهام الإدارة من تخطيط وتنظيم وتوجيه بقدر ما هم متفرغين لحل
مشكلات الموظفين الراغبين في المغادرة أو ملء الوظائف الخالية من أصحابها. الولاء الوظيفي هو
صناعة تحتوي على مدخلات وعمليات ومخرجات، نبدأ بالناتج أو المخرج النهائي ونقول إنه عندما ينتج
الولاء فنحن بصدد مؤسسة منتجة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، مؤسسةمتكاتفة، مؤسسة
يسودها روح الفريق في العمل، مؤسسة مبدعة تقدم كل يوم الجديد، مؤسسةمستقرة تخفض فيها
حدة الصراعات، مؤسسة قادرة على تنفيذ مخططاتها بكل سهولة، مؤسسةقادرة على المنافسة
وتمتلك فرصا ثمينة للتميز والتفرد، مؤسسة جاذبة للكفاءات البشرية وقبلة للمبدعين. ونتقدم للأمام
ونرى أن صناعة الولاء عبارة عن عملية تشغيل لمجموعة من المدخلات أو المبادئ أو القيم الأساسية
التي تستهدف خلق مناخ صحي يحفزالموظفين على التمسك بوظائفهم ومؤسساتهم ورفض أي
مغريات قادمة من مؤسسات أو مجالات منافسة،
القيمة الأولى_ هي قيمة الحب والاستحواذ على قلوب الموظفين، فالموظفون هنا لا يعاملون باعتبارهم
ماكينات بل باعتبارهم بشرا لهم تطلعات ولهم احتياجات، وهنايشعر الموظفون بأنهم محط اهتمام ورعاية
الإدارة التي تحفظ لهم حقوقهم ومصالحهم وتعطيهم كما تأخذ منهم.
القيمة الثانية_ هي قيمة المشاركة حيث يشعر الموظف باعتبارهم شركاء وهنا سيصبحون شركاءك
بالفعل"والشراكة هنا تعني إشراك الموظفين في عملية اتخاذالقرارات من خلال التعرف على انطباعاتهم
ومقترحاتهم، بحيث يتم تجنب سياسة فرض النظم والقرارات والتنفيذ بالأمر، والشراكة تعني أيضاً أن
الموظفين يجب أن يشعروا بأنهم يتقدمون كما تتقدم الشركة، فهم يحصلون على عائد أكبر، يرتقون في
وظائفهم، يحصلون بالتدريج على مزايا إضافية... إلخ.
القيمة الثالثة_ هي قيمة الاتصالات المفتوحة حيث تختفي الأجواء التي تمتلئ فيها الشائعات والكلام
المنقول وشعور الموظف بأن هناك أسرارا لا يعرفها، والأبواب المغلقة والحواجز الوهمية بين المدير
والموظف لتحلمحلها أجواء جديدة تتغذى على الاتصالات المفتوحة بين الإدارة وبين الموظفين، حيث
الباب المفتوح الذي يسمح بمرور المعلومة أو التوجيه أو الاقتراح أو المشكلة أوالانطباع بكل سهولة
ويسر بين المدير والموظف.
القيمة الرابعة_ هي التعليم المستمر،فالموظف عندما تتاح له الفرصة ويحفز على تنمية معارفه
ومهاراته بشكل متواصل وتقدم له البرامج والإرشادات التي تساعده على تقديم أفضل ما لديه يشعر
بأنه مميز مقارنةبأقرانه في مؤسسات ومجالات أخرى وهذا أكبر محفز للولاء.
القيمة الخامسة_ هي التمكين،والتمكين يعني إعطاء الموظف الصلاحيات والأدوات التي تمكنه من أداء
المطلوب منه على أكمل وجه وهنا يشعر الموظف بالاستقلالية ويشعر بتقدير الإدارة للمهام التي ينهض
بهافي العمل. هذه القيم تشكل الدعامات الأساسية في صناعة الولاء، تلك الصناعة التي نتمنى أن
تنتشر في مؤسساتنا كما تنتشر النار في الهشيم ولكنها قطعاً لن تكون ناراً تحرق بل ستكون وقوداً
لتحقيق الإنجازات على مستوى الأفراد والمؤسسات والمجتمع.
بالقرآن نحيا- عدد المساهمات : 229
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
رد: "" منقووووول _...؟؟... صناعة تفتقدها مؤسساتنا!!!!!!!!""
يعطيك العافيه أختي
وأنا من رأي أن الأنسان أذا حب عمله راح يكون مخلص بشكل كبير ونسبة الولاء الوظيفي مرتفعه
تقبلي مروري
وأنا من رأي أن الأنسان أذا حب عمله راح يكون مخلص بشكل كبير ونسبة الولاء الوظيفي مرتفعه
تقبلي مروري
عزتي بالقراان- عدد المساهمات : 83
تاريخ التسجيل : 29/11/2010
الموقع : أرطاوي السر
رد: "" منقووووول _...؟؟... صناعة تفتقدها مؤسساتنا!!!!!!!!""
عزتي بالقراان كتب:يعطيك العافيه أختي
وأنا من رأي أن الأنسان أذا حب عمله راح يكون مخلص بشكل كبير ونسبة الولاء الوظيفي مرتفعه
تقبلي مروري
شكرالله مروركم أخيه
بالقرآن نحيا- عدد المساهمات : 229
تاريخ التسجيل : 24/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 10 فبراير - 4:31 من طرف م.خديجة
» مناسك الحج
الثلاثاء 14 أكتوبر - 22:20 من طرف م.خديجة
» فضل عشر ذي الحجة
الثلاثاء 14 أكتوبر - 22:13 من طرف م.خديجة
» ربيع القلوب
الثلاثاء 14 أكتوبر - 22:06 من طرف م.خديجة
» اعلان فتح التسجيل
الثلاثاء 26 أغسطس - 13:44 من طرف معهد اعداد المعلمات
» أنشطة مدرسة خديجة لشهر جمادي أول
السبت 12 أبريل - 22:33 من طرف م.خديجة
» أنشطة مدرسة خديجة لشهر ربيع ثاني
السبت 12 أبريل - 21:47 من طرف م.خديجة
» مسابقة الحفظ العاشرة لجمعية تحفيظ القرآن الكريم
الجمعة 21 مارس - 16:13 من طرف قسم الإشراف النسائي
» تغطية فعاليات السوق الخيري للمعهد
الأربعاء 12 مارس - 3:48 من طرف معهد اعداد المعلمات
» خـــــــــــــــاص لمعلمات الدور النسائية
الإثنين 3 مارس - 3:29 من طرف قسم الإشراف النسائي
» هـــــــــــــــــــام جــــداً
الخميس 27 فبراير - 0:59 من طرف قسم الإشراف النسائي
» مسابقة أجمل خاطرة
الثلاثاء 18 فبراير - 20:42 من طرف قسم الإشراف النسائي
» مسابقة كتاب (فتاوى علماء البلد الحرام )
الثلاثاء 18 فبراير - 20:18 من طرف قسم الإشراف النسائي
» برنامج مساعدة معلمة
الثلاثاء 18 فبراير - 20:01 من طرف قسم الإشراف النسائي
» الخطة التفصيلية لبرنامج النشاط مفرغة
السبت 15 فبراير - 20:25 من طرف وهج القلم
» اعلان بدء التسجيل للدفعة الجديدة في المعهد
السبت 1 فبراير - 4:01 من طرف معهد اعداد المعلمات
» انتــــقاد
الجمعة 13 ديسمبر - 0:49 من طرف عليان قلب الاسد
» نجـــمة الحجاب ((تصويتكم اذا ممكن :)
الثلاثاء 10 ديسمبر - 18:04 من طرف عليان قلب الاسد
» تــعــمـيـــم
الإثنين 9 ديسمبر - 14:33 من طرف عليان قلب الاسد
» مناصب !!!
الأربعاء 4 ديسمبر - 12:27 من طرف عليان قلب الاسد
» شوكو خير
الأحد 1 ديسمبر - 6:34 من طرف اللؤلؤه المكنونه
» حملة حجابي سر سعادتي
الأحد 1 ديسمبر - 6:25 من طرف اللؤلؤه المكنونه
» كلنا جسد واحد
السبت 30 نوفمبر - 18:06 من طرف اللؤلؤه المكنونه
» معايير الجودة للمدارس النسائية للعام الحالي
الإثنين 25 نوفمبر - 8:30 من طرف أوتآإأر الحرف
» حملة (( فضل عشر ذي الحجه ))
الإثنين 25 نوفمبر - 1:27 من طرف دار فاطمه
» حفل استقبال الطالبات للعام الدراسي الجديد
الإثنين 25 نوفمبر - 0:08 من طرف دار فاطمه
» الزيارات الميدانية للدور النسائية
الأحد 24 نوفمبر - 16:53 من طرف قسم الإشراف النسائي
» أنشطة مدرسة خديجة
السبت 23 نوفمبر - 23:50 من طرف م.خديجة
» اعلان توظيف
الثلاثاء 29 أكتوبر - 18:06 من طرف معهد اعداد المعلمات
» خاص لمعلمات الدور النسائية
الخميس 10 أكتوبر - 5:20 من طرف قسم الإشراف النسائي