ضـع بصمـتك،،،،

بسم آلله آلرحمن آلرحيم ..

آلسلآم عليكم ...

سوف تبدا حمله( ضـع بصمتك) بدار تحفيظ القران بالبرود بأشراف مشرفـه النشآط نوره المشوٍح بدا من يوم السبت وتستمر لمده اسبوع
وهالحمله اخذتها من برنآمج الشيخ محمد العريفي (ضع بصمتك )، فأردت ان يشارك كل اعضاء المنتدى بهذه الحمـله لآنهآ مفيده لكم ولغيركم وكلنـآ رأينا كم عدد مشاهدين المنتدى ويأتون من مكآن لمـآذا لانصنع لـ انفسنـآ بصمـه يشآهدونها وتشهد لنا يوم القيآمه ونكسب الاجر منها، قآل الرسول صلى الله عليه وسلم { آذآ مآت ابن آدم آنقطع عمله آلآ من ثلآث صدقة جآرية آو علم ينتفع به آو ولد صآلح يدعو له }
طيب ليش مآ نسويلنآ صدقه جآريه ولآ علم ننفع فيه غيرنآ ..

تفيدك في حيآتك وفي موتك وبعد موتك وفي قبرك ويوم آلقيآمه آن شآء آلله ..

آلفكره كلهآ بس آنك تضع بصمتك بـ
مقطع مؤثر ..
قرآن كريم ..
موقع مفيد ..
كتآب ..
آنشوده ..
محآضره ..
قصص آلآنبيآء ..
..
(اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنآت الاحيآء منهم والاموٍات )

عنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي اللَّه عنْهُ عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ : « سيِّدُ الاسْتِغْفار أَنْ يقُول الْعبْدُ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ . منْ قَالَهَا مِنَ النَّهَارِ مُوقِناً بِهَا ، فَمـاتَ مِنْ يوْمِهِ قَبْل أَنْ يُمْسِيَ ، فَهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ ، ومَنْ قَالَهَا مِنَ اللَّيْلِ وهُو مُوقِنٌ بها فَمَاتَ قَبل أَنْ يُصْبِح ، فهُو مِنْ أَهْلِ الجنَّةِ » رواه البخاري <- بصمتي

موضوع وبصمة رائعة

جذبني الموضوع جداً ,, وهل سيبقى لنا بعد رحيلنا من هذه الدنيا سوى بصمات أعمالنا نسأل الله أن تكون لنا بصمة خير ياقية إلى يوم القيامة

وهنا أضع بصمتي وهي اهداء لحملتكم
وهي شارة برنامج ضع بصمتك

وبصمتي الأخرى
لا تحزن على دنيا أولها بكاء و أوسطها عناء و آخرها فناء

و اعمل لآخرة أولها لقاء و أوسطها عطاء و آخرها بقاء

ولي عودة مرة اخرى مع بصمات جديدة

كل الشكر لك رحيل جزاك الله خيراً..

أثابك الله أخيه
ونرجو من إدارة المنتدى تثبيت هذا الموضوع ليتمكن كل عضو من تسجيل حضوره بصفه يوميه وذلك لزيادة المشاركه والتفاعل..
^
^
إليكم
بصمتي الأولى

(عندما تولد يا ابن ادم يؤذن في أذنك من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكأن حياتك ليست سوى الوقت الذي بين الأذان والصلاة فلا تقضيها بما لا ينفع )

وبمشيئة الله تعالى
^
^
^
^
في كل حضور لي بصمـــه

((إذا لم يجد الإنسان شيئاً في الحياة يموت من أجله ، فإنه أغلب
الظن لن يجد شيئاً يعيش من أجله ))

قال أحد الحكماء لابنه في موعظه

يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره

ازرع جميلا ولو في غير موضعه

فلا يضيع جميلا اينما وضع

الحياة هي العمل ،
ولاتوقف للعمل إلاّ أن تتوقف الحيـاة بأسرها ،
ولايفتأ المسلم يعيش حياته بين الجدّ والعمل ، ومن نجاح إلى إنجاز ومن سفحٍ إلى قمّة ،
مازالت أنفاسه مترددة ونبضات قلبه خافقة ، حتى إذا توقفت حياته ، استراح في قبره ..

أغمِضْ
عن الدُّنيا عينَكَ، وولِّ عنها قَلبَكَ، وإيَّاكَ أن تُهلككَ كمَا أهلكَت
مَن كان قَبلكَ، فقد رأيتُ مصَارعَها، وعاينتُ سوءَ آثارِهَا على أهلها،
وكيف عَريَ مَن كَسَت، وجَاعَ مَن أطعمت، ومات مَن أحيت. عمر بن الخطاب(رضى
الله عنه وأرضاه ):

دعونا ننظر = نظـــــــــــرة إيجابــــــيـــــة
أقول:
لله دركم أيها المتبعون سنة نبيكم محمداً صلى الله عليه وسلم
فقد صار حرصكم على صيام النفل كيوم عرفة..والست من شوال..وعاشوراء __ كأنه صيام فرض لاقتناصكم فرص الأجر وعدم التفريط فيه.. بل إني أرى أنه لامكان لمراءٍ يُرائي بصيامه وسط هذه الأعداد الهائلة من صغار وكبار..! فالكل تقريباً صائم ..... فلله دركم .. والله ربي وربكم فلن يضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى/
مقولة للشيخ د/ عبد الحميد الهليل
هذا اليوم

من طرف رحيل الجمعة 17 ديسمبر - 2:28

عنْ أبي سعِيدٍ سَعْد بْنِ مالك بْنِ سِنانٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه أَن نَبِيَّ الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَال : « كان فِيمنْ كَانَ قَبْلكُمْ رَجُلٌ قتل تِسْعةً وتِسْعين نفْساً ، فسأَل عن أَعلَم أَهْلِ الأَرْضِ فدُلَّ على راهِبٍ ، فَأَتَاهُ فقال : إِنَّهُ قَتَل تِسعةً وتسعِينَ

نَفْساً ، فَهلْ لَهُ مِنْ توْبَةٍ ؟ فقال : لا فقتلَهُ فكمَّلَ بِهِ مِائةً ثمَّ سألَ عن أعلم أهلِ الأرضِ ، فدُلَّ على رجلٍ عالمٍ فقال: إنهَ قَتل مائةَ نفسٍ فهلْ لَهُ مِنْ تَوْبةٍ ؟ فقالَ: نَعَمْ ومنْ يحُولُ بيْنَهُ وبيْنَ التوْبة ؟ انْطَلِقْ إِلَى أَرْضِ كذا وكذا ، فإِنَّ بها أُنَاساً يعْبُدُونَ الله تعالى فاعْبُدِ الله مَعْهُمْ ، ولا تَرْجعْ إِلى أَرْضِكَ فإِنَّهَا أَرْضُ سُوءٍ ، فانطَلَق حتَّى إِذا نَصَف الطَّريقُ أَتَاهُ الْموْتُ فاختَصمتْ فيهِ مَلائكَةُ الرَّحْمَةِ وملائكةُ الْعَذابِ . فقالتْ ملائكةُ الرَّحْمَةَ : جاءَ تائِباً مُقْبلا بِقلْبِهِ إِلى اللَّهِ تعالى ، وقالَتْ ملائكَةُ الْعذابِ : إِنَّهُ لمْ يَعْمَلْ خيْراً قطُّ ، فأَتَاهُمْ مَلكٌ في صُورَةِ آدمي فجعلوهُ بيْنهُمْ أَي حكماً فقال قيسوا ما بَيْن الأَرْضَين فإِلَى أَيَّتهما كَان أَدْنى فهْو لَهُ، فقاسُوا فوَجَدُوه أَدْنى إِلَى الأَرْضِ التي أَرَادَ فَقبَضْتهُ مَلائكَةُ الرَّحمةِ » متفقٌ عليه. وفي روايةٍ في الصحيح : « فكَان إِلَى الْقرْيَةِ الصَّالحَةِ أَقْربَ بِشِبْرٍ ، فجُعِل مِنْ أَهْلِها » وفي رِواية في الصحيح : « فأَوْحَى اللَّهُ تعالَى إِلَى هَذِهِ أَن تَبَاعَدِى، وإِلى هَذِهِ أَن تَقرَّبِي وقَال : قِيسُوا مَا بيْنهمَا ، فَوَجدُوه إِلَى هَذِهِ أَقَرَبَ بِشِبْرٍ فَغُفَرَ لَهُ » . وفي روايةٍ : « فنأَى بِصَدْرِهِ نَحْوهَا » .

تفاءل فالصبح يأتي مشرقا ..
من بعد ليل مظلم القسمات ..
والله يرزقك فلا تك يائسا ..
لا تذهبن العمر في حسرات ..
كن واثقا ، كن مؤمنا ، كن آمنا ..
...كن ليّنا ، كن دائم البسمات ..
كن كالشذى العطر المعطر غيره ..
كن شعلة الإيمان في الظلمات ..

قال بعض العلماء....

أن الاخلاص أن تتمنى أن لايطلع على

عملك الآ الله عزوجل ,,,,,

فلا تراه عين ,,,ولا تسمع به أذن ’’’

وقالو :ـ

هو الذى يستوى معه عنده المدح

والذم ,,,

تذكر قوله تعالى " فجعلنه هباء

منثورا ",,,

اذا رجعت خطوة للوراء فلا تيأس، لا تنسى ان السهم يحتاج ان ترجعه خطوة للوراء لينطلق بقوة الى الأمام ...

اليد الفارغة التي ترفع و تطلب من رب السماء ، لا تنزل إلا ملأى مكرمة تعِز و تُغني صاحبها ، يستحيل أن تنزل إلا وهي تفيض وفرة كفيضان النهر ، اُطلب ولا تخف أن ترد خالية ♥

النجاح..هو أن تكون سيعداً في باطن الأرض .. بينما يضج من فوقها بكاء لموتك"

(عبدالله الجمعة)

يقول الشيخ سلمان العودة((أتذكر أن الشيخ ابن باز رحمه الله توجه إلى الحاضرين ذات مرة وقال: والله الذي لا إله إلا هو منذ أن عقِلت إلى اليوم لا أعلم أني عملت عملاً أو قلت شيئاً إلا وأنا أريد به وجه الله! فغطى الحاضرون رؤسهم ولهم خنين.))

رحمك الله ياشيخنا ...وجمعنا بك في جناته ورزقنا اخلاص كإخلاصك,,

"تلك أمة قد خلت"

بسم الله الرحمان الرحيم
أما بعد فهذه بصمتي وهي جزء من آية من القرءان الكريم أثنى الله فيها على عباده المومنين [color=red{إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين} [/color]90 الأنبياء.

لك مقدار دمع ... إن لم تكفك الدنيا لتذرفه ... ذرفته في الآخرة ... وعندك مخزون حزن ... إن استنفذته في دنياك انمحى من ذاكرتك معنى الحزن في أخراك ... وكنت من الذين لا يحزنهم الفزع الأكبر ...

.

حين تضيق بك الدنيا وتحزن
وأنت } تملك الصحة والوالدان
والمال والأمان وتدين بالإسلام
...
فارجع إلى [ قلبك ] وفتش به
فإنما حزنك قد جلبته " بيديك " !!

.

ليس التفاؤل دعوة لإنكار الواقع وتجاهل الأخطار ونسف الاحتمالات ولكنه إحسان الظن بالله وتوجيه الوعي للنظر في الاحتمالات الممكنة وتوقع الأفضل منها .....( ياسر الحزيمي )

قال الإمام الأوزاعي - رحمه الله تعالى- :"اصبر نفسك على السنة ؛ و قف حيث وقف القوم ؛ و قل بما قالوا ؛ و كف عما كفوا ؛ و اسلك سبيل سلفك الصالح ؛ فإنه يسعك ما وسعهم

:

يقوُل إبن الجوزي ؛ مآ يزآل [ التغآفل ] عن الزلآت من أرقى شيم الكرآم ؛ فإن النآس مجبولون على الزلات والأخطآء ! فإن أھتم المرء بكل ( زلھ و خطيئھ ) . . . [ تعب وأتعب ] والعآقل / الذكي ♥ من لآ يدقق في كل صغيرھ ، وكبيرھ مع [ أھلھ ، وجيرآنھ ، وزملائھ ] كي تحلو مجآلستھ و تصفو عشرتھ

أعظم نجاحاتي ليست التي يتحدث عنها الناس
إنها النجاحات الذاتية التي لا يعلم عنها الخلق ويعلمها الخالق وحده

و أعظم إخفاقاتي ليست التي يسجلها الخصوم و يدندنون حولها !ا
... إنها عيوبي التي أعلمها و يجهلها الناس
...
لماذا نحن مسكونون بـ الآخرين ؟
ماذا قالوا ؟ و ماذا تركوا ؟ ماذا مدحوا ؟ و ماذا ذموا ؟

د.سليمان العودة..

التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفة .. وقد قال تعالى : ( عرَّف بعضه وأعرض عن بعض ) .. قال الإمام أحمد : تسع أعشار العافية في التغافل .. فما أجمله مع قريب وصديق .. ( سلمان العودة )

حياة الإنسان لا تقاس بطول السنين .. بل بعرض الأحداث . ( علي الطنطاوي )

العرض الختامي للدور للعام الماضي..
.

أذا كنـــــــــــــــت تقرأ مايستــــــــــــــهويــــــــكـ
فأعـــــــــــلم أنكـ لن تتعـــــــــــلم أبــــــــــــــدآ

يدل حديث القصعة : ( ولكنكم غثاء كغثاء السيل ) على أن أزمة الأمة آخر الزمان .. أزمة إتقان لا أزمة إنتاج ..فهل نتخلص من الافتتان بالكثرة إلى الاهتمام بالنوعية ..؟ ( عبد الكريم بكار )

ياأيها الأنسان لا بلحمكـ يؤكل

ولا بجلدك يستفاد الا بلسانك

فأجعل لسانكـ ذا فائدة بذكر الله

لا أله الا اللــــــــــه

من مقتطفات

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

بكت سمائنا سحاً غدقاً مجللا

فأمطرت على ارواحنا الأنس والفرح..
وصدق عز من قال (فإذا أصاب به من عباده اذا هم يستبشرون)
اللهم أدم علينا بركاتك ورحماتك

- إن اكثر ما يكون اثارة وروعة لدى الإنسان هو قوته على أن يغير نفسه بالتعلم
- أتطلع أن أكون متميزة في الأداء والعطاء بإذن الله
- وأن اعمل على تقديم خدمات تربوية وتعليمية متميزة ذات جودة عالية ، ونموذجاً يحتذى به في الجودة والتميز
- جميل أن يكون لك قلب يشعر ويحس بالأخرين..ولكن الأجمل ..أن تقدم شيئاً يغير من حياتهم.
أختكم في الله
بالقرآن نحيا

الصداقة التي تنشأ بسبب العمل
أفضل من العمل
الذي ينشأ بسبب الصداقة

إليا [اخذلوني] ناس أو قصّروا [ناس]
أقول..[عادي]....كل شخص و[ظروفه]

[نكرانهم] .. ما أبيه [يشعرني] بيآس
أحب [أسوّي] الخير دايم و[أطوفه]

[مدري] غبآ ...ولاّ غلآ ولاّ [احساس]
ودّي [أساعد] ....كل واحد [أشوفه]

مماراق لي

يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة ،
ويبدو الخطابُ فيه شخصيًّا .. حميمًا و دافئاً ، و عظيمًا أيضا !
لا أحد يستطيع أن يربّت على قلبك كما تفعل سورة يوسف ،
ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة كما تفعل بك سورة يس ..
ولا أن يقول لك بكلمات الله :
......"ما ودّعك ربك وما قلى "
إلا هُو !
.. إذا قرأت القرآن حزينًا ، كان كضماد
.. واذا قرأته سعيدًا ، ضاعفَ تلك السعادة :")
- هوَ القرآن ، فلا تهجره ! *

وإذا كان لك قلب رقيق كالورد ، وإرادة صلبة كالفولاذ ، ويد مفتوحة كالبحر، وعقل كبير كالسماء فأنت من صناع الأمجاد.

من طرف eman الثلاثاء 14 فبراير - 5:47

كم ابدوا مطمئنة بمناجاة ربى وكأنى في نعيم الجنة اللهم لا تسلب منا لذة مناجتك

من طرف eman الأربعاء 22 فبراير - 2:01

اذا رام المسلم حاجة من الحاجات فعليه ان يدعوا الله متضرعا اليه بقضاءها فالله عز وجل قمين بقضاء الحاجات ودفع الملمات والكروب وكشف البلايا والغوائل وما احسن ان يكون هذا التضرع في صلاة